التقنيات الجديدة الواعدة لتحسين الشفافية ومراقبة سلاسل توريد الأخشاب
في الآونة الأخيرة، تم وضع تكنولوجيات رصد الغابات ، وحشد مصادر المعلومات، وتتبع الأخشاب من خلال سلاسل التوريد. الهدف من ذلك هو زيادة الشفافية وتقليل عبء الامتثال لسياسات جانب الطلب، ومشروعية التحالف وشركاء الغابات على تقييم هذه التقنيات لجدوى وتسريع تطوير حلول واعدة. يمكن وضع هذه التقنيات إلى أربع فئات عامة: التحديد والتتبع، محيط الدفاع، ومنصات المعلومات.
فالتقنيات التي تركز على التحديد مثل تحليل الحمض النووي، وهى تعتمد على الخصائص الكامنة في الخشب للكشف عن الأنواع والمنشأ. وقد شرع المستخدمون فى إنفاذ القانون على المشترين لاعتماد هذه الأساليب بغرض التحقق من هوية من الخشب.
أما تقنيات التتبع، مثل نظم تلزم وجود حراس لسلسلة التوريد لحساب حائزى الأخشاب، ولديهم القدرة على زيادة الشفافية والمساءلة وبالتالي توفير المؤسسات مع أنظمة قوية لممارسة العناية الواجبة.
التكنولوجيات الدفاعية محيط تشمل مجموعة واسعة من المنهجيات لرصد أنشطة الغابات، بما في ذلك طائرات بدون طيار، وأجهزة إرسال الصوت، والأجهزة المحمولة باليد تلك المعلومات الحشد المصدر. هذه الأدوات يمكن استخدامها على الاستجابة السريعة للتهديدات وتقييم شرعية الأنشطة الحرجية.
منصات تجميع المعلومات عبارة عن بيانات عن الأنشطة الحرجية والقوانين، والجهات الفاعلة، ويتم تجميع هذه البيانات وتحويلها إلى معلومات قابلة للتنفيذ. وتوفر هذه المنابر أداة لمراقبة الغابات، وتقييم مخاطر ممارسة الأعمال التجارية، وتحديد النقاط الساخنة حيث تهدد الغابات.